كتب: جمال زرد
بلرغم من تحوا العالم اجمع فى ايامنا هذة الى قرية صغيرة خصوصا بعد انتشار وسائل الاتصال الحديثة عن طريق الانترنت وانتشار الصحف الالكترونية التىتنشر الحدث وقت حدوثة والتى جعلت الفرد يعايش الحدث فى حينة دون انتظار تصريح من رقيب او حسيب
الا أ بناء مصر المحروسة من كتاب وصحفيين و مثقفين من مختلف الاتجاهات السياسية والفكرية الذين لهم دور فعال بل والفضل لهم فى دعم حركات التحرر فى العالم الثالث وافريقيا فى المضى القريب بل هم اول الداعمين للقضايا العربية خاصة فى فلسطين اللمغتصبة حتى يومنا هذا
وبالرغم من ذلك فهم مستهدفون من اعداء مصر بالداخل والخارج برفع القضايا عليهم امام القضاء بقوانين عفا عنها الزمن لتكبيل حريتهم وحرية تعبيرهم التى كفلها لهم دستور مصر المحروسة
لذا نقول من يهمة الامر فى مصر المحروسة من اجل ثقافة سياسية ولمزيد من حرية الراى والتعبير وحتى يستطيع الشرفاء من الكتاب والصحفيين والمثقفين اظهار الحقائق وكشف الصالح من الطالح وكشف اعداء الشعب الذى يرغبون السيطرة والهيمنة على مجلس النواب القادم لصالحهم وليس لصالح ابناء مصر المحروسة العمل تعديل تلك القوانين التى عفا عليها الزمن بلاقدمية المطلقة حتى يستطيع الجميع ان يقول راية بصراحة فى حدود العرف الشرعى مادمات فى صالح المواطن والوطن وطننا جميعا مصر المحروسة
